منذ ظهور عملة البيتكوين وقد ازداد الطلب عليها مما تسبب فى صعود سريع جدا حتى وصلت ما يزيد عن 17 ألف دولار أمريكي للعملة الواحدة مما جعل مالكي البيتكوين والمستثمرين فيها غنيمة كبيرة ومحط أنظار القراصنة .
فقد قالت صحيفة وول ستريت جورنال WSJ أن أحد مستثمري العملة الرقمية بيتكوين خسر ما قيمته 24 مليون دولار أمريكي بعد أن أصبح ضحية لنوع اختراق جديد يسمى مبادلة بطاقة الاتصال وبسبب هذا الهجوم استطاع الهاكر السيطرة على شريحة الاتصال الخاصة بالمستثمر مايكل تيربين ومن خلالها استطاعوا الدخول الى البريد الالكتروني مما مكنهم من الوصول إلى اثباتات ملكية لمحفظة البيتكوين وسرقوا ما يزيد عن 1500 عملة بيتكوين وقد تم هذا الهجوم عندما كان سعر البيتكوين 16969 دولارا أمريكيا للعملة الواحدة.
وقد تم اختراق نفس الشخص بنفس الطريقة قبل ذلك بسبعة اشهر لكن القراصنة لم يتمكنوا من سرقة اي اصول مالية ورغم أنه قام باتخاذ تدابير أمنية شديدة إلا أنه يقول أن أحد الموظفين فى شركة AT&T للهواتف المحمولة قد أعطى المتسللين سيطرة على هاتفه مما سهل لهم الأمر بشكل كبير .
وفى الختام نجد أن من أحد مساوئ العملات الرقمية انه لا يمكن تتبعها ولا نستطيع ان نعلم اين ذهبت الاموال عندما يتم سرقتها.
-----------------
من طرف \ البهي
فقد قالت صحيفة وول ستريت جورنال WSJ أن أحد مستثمري العملة الرقمية بيتكوين خسر ما قيمته 24 مليون دولار أمريكي بعد أن أصبح ضحية لنوع اختراق جديد يسمى مبادلة بطاقة الاتصال وبسبب هذا الهجوم استطاع الهاكر السيطرة على شريحة الاتصال الخاصة بالمستثمر مايكل تيربين ومن خلالها استطاعوا الدخول الى البريد الالكتروني مما مكنهم من الوصول إلى اثباتات ملكية لمحفظة البيتكوين وسرقوا ما يزيد عن 1500 عملة بيتكوين وقد تم هذا الهجوم عندما كان سعر البيتكوين 16969 دولارا أمريكيا للعملة الواحدة.
وقد تم اختراق نفس الشخص بنفس الطريقة قبل ذلك بسبعة اشهر لكن القراصنة لم يتمكنوا من سرقة اي اصول مالية ورغم أنه قام باتخاذ تدابير أمنية شديدة إلا أنه يقول أن أحد الموظفين فى شركة AT&T للهواتف المحمولة قد أعطى المتسللين سيطرة على هاتفه مما سهل لهم الأمر بشكل كبير .
وفى الختام نجد أن من أحد مساوئ العملات الرقمية انه لا يمكن تتبعها ولا نستطيع ان نعلم اين ذهبت الاموال عندما يتم سرقتها.
-----------------
من طرف \ البهي
المصدر : حوحو للمعلوميات
تبليغ
التبليغ عن مشكل أو رابط معطل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق