عزيزي القارئ . هل تتذكر أيام إعادة ترتيب الأقراص الصلبة، وجلسات التي لا حصر لها على لعبة السوليتير بالإضافة إلى شاشة الموت الزرقاء التي كانت تظهر كل 13 دقيقة، إذاً ما هو الإصدار المفضل لديك من Windows؟ ويندوز 10؟ ويندوز 8؟ ويندوز فيستا؟ برأي الشخصي لا، فبرنامجك المفضل اليوم هو Windows 93، الذي لم يكن موجودًا أبدًا، ولكنه تم طرحه منذ فترة قصيرة على الإنترنت. من قبل بعض المطورين الهاكرز Jankenpopp و Zombectro حيث قد أعلنا مؤخرًا أنهما قد أكملا نظام التشغيل Windows 93 للحصول على بعض المتعة كما أنك تحتاج فقط إلى متصفح الويب الخاص بك للقيام في تشغيله عبره.
عندما تقوم في تشغيله سوف تجد نفسك أمام نسخة متوازية وملتوية من Windows 95. يشمل العديد من الميزات سواء جيدة وسلبية بشكل رئيسي، إن أي شخص عاش تلك الحقبة المؤلمة فبكل تأكيد أنه لا يزال يتذكرها بكل تفاصيلها. يحتوي هذا النظام على العديد من البرامج حيث هناك على سبيل المثال متصفح ويب بدائي (Cat Explorer) يحتوي على مجلدات لعلامات مرجعية تتضمن أنوع من مواقع الويب الشبكية، التي كانت تظهر في ترتيب البحث في ياهو في منتصف التسعينات. يحتوي أيضاً على نسخة محسنة من MS Paint والتي تدعى بـ Piskel، وهي عودة إلى أيام الرسم بالبكسل والتي من شأنها أن تسمح لك بإنشاء هذا النوع من الأعمال الفنية التي غالباً ما تجدها في تزين جدران غرف الكمبيوتر في منتصف التسعينات. هناك أيضاً مجموعة مختارة من الألعاب، بما في ذلك pastiche المحطم لقلعة Wolfenstein، ولعبة ASCII المستندة Robby وهي لعبة مكتوبة بشكل متقن حيث تلعب لعبة السارق البنكي كما يحتوي أيضاً على نسخة من لعبة سوليتير تعمل بشكل كامل.
في منتصف التسعينيات كان هناك مجموعة مختارة من الفيروسات التي كانت بنقرة واحدة تنهي تشغيل نظام Windows 95. يحتوي هذا المحاكي على برنامج مكافحة فيروسات Dr Marburg anti-virus الذي يمكنك تجربته ولكني لا أعتقد أنه يعمل بالشكل المطلوب. لا يوجد Skype، ولكن هناك برنامج ممثال يدعى Zkype وغيرها الكثير من البرامج والأدوات والألعاب التي يمكنك إستكشافها من خلال تجربتك الخاصة.
هل يمكن أن يصبح نظام التشغيل Windows 93 نظام تشغيل يعتمد عليه؟ برأي الشخصي الأمر يعود إليك إذا كانت الإجابة بنعم، فقد تستمتع بقضاء يومك في استكشاف هذا النظام وعالمه الخاص لذي ينتمي إلى التسعينيات. إذا لم يكن الأمر كذلك، فيمكنك أن تتمتع في تمضية بعض الوقت في للعب الألعاب التي يحتويها. ولكن في النهاية إن هذا النظام هو عبارة عن محاكي تم تطويره على شكل نظام تشغيل للمتعة فقط لا غير ولا يمكن الإعتماد عليه أبداً برأي الشخصي.
رابط الدخول إلى موقع Windows 93
---------------
الموضوع من طرف شربل كبريال
عندما تقوم في تشغيله سوف تجد نفسك أمام نسخة متوازية وملتوية من Windows 95. يشمل العديد من الميزات سواء جيدة وسلبية بشكل رئيسي، إن أي شخص عاش تلك الحقبة المؤلمة فبكل تأكيد أنه لا يزال يتذكرها بكل تفاصيلها. يحتوي هذا النظام على العديد من البرامج حيث هناك على سبيل المثال متصفح ويب بدائي (Cat Explorer) يحتوي على مجلدات لعلامات مرجعية تتضمن أنوع من مواقع الويب الشبكية، التي كانت تظهر في ترتيب البحث في ياهو في منتصف التسعينات. يحتوي أيضاً على نسخة محسنة من MS Paint والتي تدعى بـ Piskel، وهي عودة إلى أيام الرسم بالبكسل والتي من شأنها أن تسمح لك بإنشاء هذا النوع من الأعمال الفنية التي غالباً ما تجدها في تزين جدران غرف الكمبيوتر في منتصف التسعينات. هناك أيضاً مجموعة مختارة من الألعاب، بما في ذلك pastiche المحطم لقلعة Wolfenstein، ولعبة ASCII المستندة Robby وهي لعبة مكتوبة بشكل متقن حيث تلعب لعبة السارق البنكي كما يحتوي أيضاً على نسخة من لعبة سوليتير تعمل بشكل كامل.
في منتصف التسعينيات كان هناك مجموعة مختارة من الفيروسات التي كانت بنقرة واحدة تنهي تشغيل نظام Windows 95. يحتوي هذا المحاكي على برنامج مكافحة فيروسات Dr Marburg anti-virus الذي يمكنك تجربته ولكني لا أعتقد أنه يعمل بالشكل المطلوب. لا يوجد Skype، ولكن هناك برنامج ممثال يدعى Zkype وغيرها الكثير من البرامج والأدوات والألعاب التي يمكنك إستكشافها من خلال تجربتك الخاصة.
هل يمكن أن يصبح نظام التشغيل Windows 93 نظام تشغيل يعتمد عليه؟ برأي الشخصي الأمر يعود إليك إذا كانت الإجابة بنعم، فقد تستمتع بقضاء يومك في استكشاف هذا النظام وعالمه الخاص لذي ينتمي إلى التسعينيات. إذا لم يكن الأمر كذلك، فيمكنك أن تتمتع في تمضية بعض الوقت في للعب الألعاب التي يحتويها. ولكن في النهاية إن هذا النظام هو عبارة عن محاكي تم تطويره على شكل نظام تشغيل للمتعة فقط لا غير ولا يمكن الإعتماد عليه أبداً برأي الشخصي.
رابط الدخول إلى موقع Windows 93
---------------
الموضوع من طرف شربل كبريال
المصدر : حوحو للمعلوميات
تبليغ
التبليغ عن مشكل أو رابط معطل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق