إذا كنت قارئًا منتظمًا لمدونة حوحو للمعلوميات ، فقد جربت عدد كبير من الخدمات التي كنا قد طرحناها لبث الموسيقى ، من بين الطرق الشائعة فيها استخدام اليوتوب للحصول على الموسيقى ، والأخرى هي محاكاة لتصميم Spotify ، و كلاهما تعتبر أكثر من رائعة لأنك تحصل عبرهما على طريقة مجانية وقانونية للاستماع إلى ملايين الأغاني. واليوم في هذه التدوينة ستتعرف على Headset وهو برنامج جديد عبارة عن مشغل صغير رائع يحول اليوتوب إلى تطبيق موسيقى لسطح المكتب.
أولاً GitHub هو مشروع مفتوح المصدر تتوفر شفرته على موقع GitHub ، و يمكنك تنزيل التطبيق الخاص به لكل من الويندوز و Ubuntu و MacOS. أو يمكنك إنشاء البنية الخاصة بك في بيئة مختلفة ، ثانيًا هو تطبيق سريع وبسيط للغاية مع ميزة البحث المتكامل ، وشاشة بدء مع قائمة بشعبية حسب النوع والحقبة .
يمكنك الاستماع إلى جميع الموسيقى التي تريدها دون الحاجة إلى القيام بتثبيت التطبيق على جهاز الكمبيوتر الخاص بك. الآن ، إذا كنت ترغب في إنشاء مجموعات وقوائم تشغيل وإشارات مرجعية ، فيجب عليك إنشاء حساب بعنوان بريدك الإلكتروني.
وأخيرًا ، يقوم Headset بإظهار الفيديو في نافذة خارجية حتى يتمكن من الإلتزام بقواعد اليوتوب، يمكنك تصغيره ولكن لا تغلقه تمامًا. الشيء الآخر هو أن التطبيق مكتوب ب Electron ، لذلك لا يستهلك ذاكرة الوصول العشوائي الرام إلا قليل جدا منها.
رابط التحميل : headset
أولاً GitHub هو مشروع مفتوح المصدر تتوفر شفرته على موقع GitHub ، و يمكنك تنزيل التطبيق الخاص به لكل من الويندوز و Ubuntu و MacOS. أو يمكنك إنشاء البنية الخاصة بك في بيئة مختلفة ، ثانيًا هو تطبيق سريع وبسيط للغاية مع ميزة البحث المتكامل ، وشاشة بدء مع قائمة بشعبية حسب النوع والحقبة .
يمكنك الاستماع إلى جميع الموسيقى التي تريدها دون الحاجة إلى القيام بتثبيت التطبيق على جهاز الكمبيوتر الخاص بك. الآن ، إذا كنت ترغب في إنشاء مجموعات وقوائم تشغيل وإشارات مرجعية ، فيجب عليك إنشاء حساب بعنوان بريدك الإلكتروني.
وأخيرًا ، يقوم Headset بإظهار الفيديو في نافذة خارجية حتى يتمكن من الإلتزام بقواعد اليوتوب، يمكنك تصغيره ولكن لا تغلقه تمامًا. الشيء الآخر هو أن التطبيق مكتوب ب Electron ، لذلك لا يستهلك ذاكرة الوصول العشوائي الرام إلا قليل جدا منها.
رابط التحميل : headset
المصدر : حوحو للمعلوميات
تبليغ
التبليغ عن مشكل أو رابط معطل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق