لقد تم مناقشة تأثيرات ألعاب الفيديو على الدماغ بشكل كبير على مدى عقود، مع القلق الرئيسي أن ألعاب الفيديو مثل Call of Duty التي لها تأثير سلوك عدواني وعنيف. ويعتقد بعض الخبراء أن هذه الآثار السلبية مبالغ فيها، ولكن دراسة جديدة من جامعة مونتريال وجدت أن لعبها بشكل اعتيادي قد يضر في الواقع الدماغ.
وأحضر الباحثون نحو 100 شخص ليلعبوا ألعاب إطلاق النار مثل Call of Duty، Killzone، و Borderlands 2، بالإضافة إلى ألعاب 3D لسوبر ماريو لمدة 90 ساعة. ووجد الباحثون أن المشاركين الذين يفضلون النواة الذنبية caudate nucleus في أدمغتهم، وهي أكبر العقد (الأنوية) القاعدية في الدماغ، لديهم مادة دماغية أقل رمادية في حُصَيناتهم hippocampus (وهي ارتفاع مطول دائري يظهر في القرن الصدغي للبطين الجانبي للدماغ) بعد لعب الألعاب.
وفقا للدراسة فإن الحصين هو جزء كبير من الدماغ يساعد على الحفاظ على الذكريات المكانية والعرضية. وقد ارتبطت المادة الرمادية المخفّضة في هذا الجزء من الدماغ سابقا بزيادة مخاطر أمراض الدماغ، بما في ذلك الاكتئاب، والفصام، واضطراب ما بعد الصدمة، ومرض الزهايمر.
ووجد الباحثون أن 85٪ من اللاعبين يعتمدون على نواة الكوديت (المعروفة أيضا باسم "متعلمي الاستجابة") أكثر من الحصين (متعلمي الحيّز) أثناء لعب ألعاب فيديو الأكشن. وهذا يؤثر سلبا على الحصين لأنه مع زيادة كمية المادة الرمادية في النواة الذيلية، فإنه ينخفض في الحصين. وفي الوقت نفسه، أدى لعب ألعاب سوبر ماريو 3D لمدة 90 ساعة، في زيادة المادة الرمادية في الحصين لجميع المشاركين، وفقا للدراسة.
وأحضر الباحثون نحو 100 شخص ليلعبوا ألعاب إطلاق النار مثل Call of Duty، Killzone، و Borderlands 2، بالإضافة إلى ألعاب 3D لسوبر ماريو لمدة 90 ساعة. ووجد الباحثون أن المشاركين الذين يفضلون النواة الذنبية caudate nucleus في أدمغتهم، وهي أكبر العقد (الأنوية) القاعدية في الدماغ، لديهم مادة دماغية أقل رمادية في حُصَيناتهم hippocampus (وهي ارتفاع مطول دائري يظهر في القرن الصدغي للبطين الجانبي للدماغ) بعد لعب الألعاب.
وفقا للدراسة فإن الحصين هو جزء كبير من الدماغ يساعد على الحفاظ على الذكريات المكانية والعرضية. وقد ارتبطت المادة الرمادية المخفّضة في هذا الجزء من الدماغ سابقا بزيادة مخاطر أمراض الدماغ، بما في ذلك الاكتئاب، والفصام، واضطراب ما بعد الصدمة، ومرض الزهايمر.
ووجد الباحثون أن 85٪ من اللاعبين يعتمدون على نواة الكوديت (المعروفة أيضا باسم "متعلمي الاستجابة") أكثر من الحصين (متعلمي الحيّز) أثناء لعب ألعاب فيديو الأكشن. وهذا يؤثر سلبا على الحصين لأنه مع زيادة كمية المادة الرمادية في النواة الذيلية، فإنه ينخفض في الحصين. وفي الوقت نفسه، أدى لعب ألعاب سوبر ماريو 3D لمدة 90 ساعة، في زيادة المادة الرمادية في الحصين لجميع المشاركين، وفقا للدراسة.
الـــمصدر : حوحو للمعلوميات
تبليغ
التبليغ عن مشكل أو رابط معطل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق